بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم زوار مدونة wasfh الكرام سنوضح لكم فى هذه التدوينه اهمية وفوائد فيتامين Dاو د الكبيره جدا للصحة للجميع .
فوائد فيتامين D د واضرار نقصه أو زيادته بالجسم
فيتامين Dضرورى جداً للعظام وسرعة المشى للاطفال حيث انه ضرورى لامتصاص الكالسيوم من الامعاء وبدون هذا المعدن تصاب العظام بالهشاشه و بالتشوهات وبالتالى يصاب ويتشوه معها شكل الجسم طوال العمر و فى حال وجود نقص لدى الاطفال الرضع ينصح باعطاء فيتامين د Dللاطفال فى الايام الاولى بعد الولاده تحت اشراف الطبيب طبعاً،وافضل مصدر لتلبية احتياجات الاطفال الرضع تحت عمر 6اشهر من فيتامين د Dهو حليب الام والحليب المجفف المدعم به حيث يحظر تعريض الاطفال فى هذه المرحله العمريه لأشعة الشمس ،وفى الحالات الطبيعيه يكون مختزن بجسم الطفل الرضيع ما يكفى أحتياجاته من فيتامينDد حتى بلوغه عمر ثمانى اسابيع بعدها يجب توفير احتياجات الطفل منه أما بواسطة حليب الأم أو من الحليب الصناعى المدعم به أو من خلال الادويه النقاط من خلال الفم وفى حالة أعطائه للطفل من خلال الادويه يكون ذلك تحت أشراف الطبيب فقط ويوصى بعض الاطباء وأختصاصيى التغذيه حالياً الأم المرضعه بتناول مابين4000 الى6000 وحده من فيتامينDد يومياً حيث يؤدى ذلك الى أفراز كميه كافيه من فيتامينDد فى الحليب تلبى أحتياجات الطفل الرضيع وتغنى عن أى علاج آخر لنقصه لدى الطفل وهذا فى حالة الرضاعه الطبيعيه فقط أما فى حالة أرضاع الطفل بالحليب الصناعى المدعم فمن المفترض فى تلك الحاله أن هذا يلبى أحتياجاته من فيتامينDد وفى حال عدم توافر أى من تلك الحالتان يتم أعطاء الطفل أحتياجاته من خلال الدواء بالفم كما ذكرنا سابقاً حيث يمنع نهائياً تعريض الطفل تحت عمر 6اشهر للشمس، ولكن فى بعض الأحيان لايكون فيتامين Dد موجود بكميه كافيه ومناسبه داخل لبن الام بسبب عدم تعرضها للشمس بشكل كافى وعدم حصولها على الفيتامين Dد فى الاطعمه التى تتناولها وبالتالى يكون بكميه غير كافيه داخل لبن الام ويؤدى ذلك الى نقصه داخل الطفل و ينتج عن ذلك تشوهات فى عظام الطفل وتأخر فى الحبو والمشى ،ومن أبرز أعراض الاصابه بالنقص الشديد فى فيتامينDد لدى الاطفال وجود تقوس فى العظام فمثلاً قد يوجد لدى الطفل تقوس فى أحدى عظام قدميه أو كلاهما وتلك الأعراض قد تكون العلامه الأولى للأصابه بالنقص الشديد بفيتامينDد والاصابه بمرض الكساح وهذا يستلزم مراجعة الطبيب المختص او طبيب الاطفال بأسرع وقت ممكن حيث أذا ماتم معالجة هذا النقص فى فيتامينDد بواسطة الطبيب المختص يشفى الطفل تماماً، لذا عند وجود هذا النقص فى فيتامين D فى حليب الام يتم اعطائه للطفل عن طريق نقاط فى الفم او عن طريق الحليب المجفف تحت اشراف الطبيب طبعاً لتجنب تلك المخاطروالتشوهات التى قد تلازم الطفل طوال عمره، وايضا النساء اللتى يصابن بهذا النقص فى زمن طفولتهن يصاب الحوض فى اجسامهن بتشوهات مما يؤدى الى صعوبة او استحالة الحمل عندهن بسبب ضيق وتشوه عظام الحوض عندهن بسبب نقص فيتامينDعندهن اثناء طفولتهن،وفيتامين Dد من الفيتامينات الضروريه لصحة النساء خلال فترة الحمل حيث الاصابه بنقص فيتامينDد خلال فترة الحمل قد يسبب مشاكل كبيره سواء للأم أو الجنين حيث قد يسبب ذلك أرتفاع ضغط الدم والأصابه بالسكر الحملى للأم وغيرها من المشكلات، كما انه من المعروف منذ زمن طويل ان نقص فيتامين Dد قد يسبب الاصابه بمرض الشلل احياناً خصوصاً فى المدن المزدحمه بالسكان فى المناطق معتدله المناخ وخاصة فى فصل الشتاء فالكثير من الأولاد والاطفال الذين يعيشون فى الاحياء العشوائيه والأزقه الفقيره من تلك المدن و المظلمه بسبب المبانى العاليه المتلاصقه وايضا انتشار التلوث وقله النظافه بسبب كثرة الورش والمعامل والسيارات وغيرها من مسببات التلوث بالمدن الخ ،وبالتالى هؤلاء الاطفال محرومون من اشعة الشمس، كما ربطت بعض الدراسات العلميه الحديثه مؤخراً بين نقص فيتامين دD والاصابه بمرض التصلب اللويحى ، كما أن نقص فيتامين دD يؤدى لتساقط الشعر والنحول والشعور بالأعياء وبالنسبة لصحة الجلد والبشره فيتامينDد يساعد على أعادة انتاج الكولاجين بالبشره وبالتالى القضاء على التجاعيد والحصول على بشره صحيه ،كما وجد أن كثير من مشاكل الجهاز الهضمى والقولون سببها نقص فيتامينDد ،وايضا مشاكل خشونة العظام والمفاصل وهشاشة العظام لدى الفئات العمريه المختلفه ومن الملاحظ حالياً وجود اشخاص تحت عمر الثلاثين يعانون من مشاكل العظام تلك ،وايضا مشكلة تمزق الأربطه فى الركبه (الرباط الصليبى) التى تحدث للرياضيين والأشخاص العاديين احياناً ،وخلال أبحاث تم أجرائها بالولايات المتحده الأمريكيه وجدوا أن بعض لاعبى الجودو والكاراتيه وكرة القدم لديهم نسبه منخفضه جداً من فيتامين Dد على الرغم من تغذيتهم السليمه وكان السبب عدم تعرضهم للشمس لمده كافيه ،وايضا مشكلات مثل زغللة العين عدم انتظام ضربات القلب والضغط تكون بسبب النقص بهذا الفيتامين احيانا ،كما وجد أن من بعض اسباب الاصابه بمرض السكر من النوع الثانى تكون بسبب نقص فيتامين Dد، وعن علاقة فيتامينDد بمرض السرطان أكتشف أن نقصه عن معدل معين بالجسم يتسبب بأنتشار الخلايا السرطانيه بالجسم لذلك يوجد عندنا بمصر بمستشفيات علاج السرطان الكبرى قسم خاص لتحليل فيتامين Dد بالجسم وتم تسميته بمعمل تحليل فيتامين الشمس وهو على مستوى عالى من الكفاءه، وكما أن لنقص هذا الفيتامين اضرار ايضا زيادته لها اضرار ومن الأضرار التى تتسبب بها زيادة معدلاته بالجسم مشاكل ضاره جداً للقلب والكلى لذلك ييوصى بشده بعدم تناول فيتامينDد من خلال المستحضرات الصيدلانيه او المكملات الغذائيه ألا تحت اشراف الطبيب .فيتامينDد وأشعة الشمس
يوجد فى جلد اجسامنا ماده دهنيه تسمى(ديهيدرو كولسترول)ومن خصائصها انها تتحول الى فيتامين D عندما تتعرض الى اشعة الشمس، وتختلف المده التى يحتاجها الجسم من التعرض الى اشعة الشمس حسب كون لون البشره فاتحه او داكنه حيث تحتاج البشره الداكنه الى مده اطول من البشره الفاتحه لتصنيع فيتامين د Dداخل الجسم، ولكن اشعة الشمس التى تمر عبر النوافذ الزجاجيه تفقد الاشعه الضروريه اللازمه لانتاج فيتامين D فى الجلد، لذا ينصح الاطفال وكبار السن والحوامل ومن هما فى حاجه الى هذا الفيتامين بالتعرض لأشعة الشمس المباشره فى الفتره مابين العاشره صباحا والرابعه مساءاً لمدة نصف ساعه على الاقل يومياً وتختلف تلك المده من حاله لأخرى حسب لون البشره والعمر والمنطقه الجغرافيه،ولأن القليل جدا من الاطعمه تحتوى على مقدار كافى من هذا الفيتامين فأن الله سبحانه وتعالى اراد لنا ان نحصل على معظم حاجتنا منه اذا لم نقل كلها من اشعة الشمس ،كما انه يوجد بعض الاطعمه الغنيه بهذا الفيتامين مثل صفار البيض والزبده واللبن المجفف والجبن وفى الاسماك الدهنيه الغنيه بالدهون مثل السلمون والسردين،وكذلك تحتوى لحوم الحيوانات على القليل منه، والمصدر النباتى الوحيد لفيتامينDد هو فطر عيش الغراب أو المشروم حيث يقوم بصناعته خلال فترة نموه اثناء تعرضه لأشعة الشمس الفوق بنفسجيه،وقد اخذ بعضاً من منتجى منتجات الالبان الحديثه مثل الجبن الشيدر (المطبوخ) والسمن النباتى واللبن المجفف دون ذكر لاسماء منتجات معينه تباع بالأسواق اضافة كميات معينه من هذا الفيتامين الى منتجاتهم لجعلها اكثر فائده لجسم الانسان ،ومن المعروف ان اغنى مصدر طبيعى بفيتامين دD هو زيت السمك الذى يصفه الاطباء كمساعد او مكمل غذائى على هيئة كبسولات تحت الاشراف الطبى،ومن مصادر الحصول على فيتامينDد تعريض الجسم لضوء اللمبات الفوق بنفسجيه ولكن ذلك لا يكون الا تحت الاشراف الطبى ،ومن الفوائد الطبيه المكتشفه حديثاً عن اهمية فيتامين دDانه يلعب دور كبير فى زيادة مناعة الجسم والحمايه من السرطان والامراض التحساسيه مثل مرض السكرى.أحتياجات جسم الانسان اليوميه الضروريه من فيتامينDد
يحتاج الاطفال الرضع حتى عمر عامان حوالى 400وحده من فيتامينDد يومياً ، والاطفال حتى البلوغ18عام حوالى 600:800وحده باليوم ،وفى المرحله العمريه من 18الى 65عام يوجد تباين واختلاف عالى فى الكميات التى يحتاجها الجسم من فيتامينDد وذلك يكون بسبب المنطقه الجغرافيه أو البلد والبيئه التى يعيش بها الانسان ولكن الكميه الموصى بها عموماً لتلك الفئه العمريه عموماً وتعتبر كافيه هى 1000الى1500وحده من فيتامينDد يومياً ،ونحب أن نذكركم هنا بأن أهم مصادر الحصول على فيتامينDد هى الشمس أولاً ،ثم الغذاء ثانياً،ثم الدواء ثالثاً ويكون تناوله من خلال الدواء تحت اشراف الطبيب طبعاً ،وبالنسبه لحصول الجسم على أحتياجاته الضروريه كاملة من فيتامينDد من خلال أشعة الشمس يوصى أصحاب البشره البيضاء بالتعرض لأشعة الشمس لمدة 10دقائق على الاقل يومياً،ويوصى أصحاب البشره السمراء بالتعرض لأشعة الشمس لمده تتراوح بين20:30دقيقه يومياً ،واصحاب البشره السمراء الداكنه بالتعرض لأشعة الشمس لمدة ساعه يومياً،حيث ذلك كافى بتزويد الجسم بأحتياجاته الضروريه من فيتامينDد .أنواع فيتامينDد الدوائيه
يوجد بعض المفاهيم الخاطئه والمغلوطه لدى بعض الناس حول أنواع فيتامينDد الدوائيه وهى التسائل حول أيهما أفضل أخذه من خلال الفم على شكل حبوب أو نقاط أو من خلال الحقنه وأن أخذه من خلال الحقنه افضل من أخذه من خلال الفم،وهذا مفهوم خاطىء،حيث أخذ فيتامين Dد من خلال الحقنه أو الحبوب بالفم كلاهما سواء مالم يكن هناك مشاكل بالهضم او الجهاز الهضمى تمنع أمتصاص فيتامينDد حيث يوصى الطبيب فى هذه الحاله بأخذه من خلال الحقنه ،وترجع أفضلية فيتامينDد الى نوعيته من حيث كونه من مصدر نباتى أو حيوانى،حيث الأفضليه هنا لفيتامينDد من المصدر الحيوانى ويسمى هذا النوع بـ D3 وقد أكدت معظم الدراسات العلميه أن لم تكن كلها أن هذا النوع من فيتامينD (D3) ذو فاعليه أفضل وأقوى بكثير من النوع الثانى من فيتامينD الذى يكون من مصدر نباتى ويسمى بـD2 ،حيث يكون أقوى منه بثلاث مرات تقريباً ،ويحظر تناول فيتامين Dد بأى شكل من أشكاله الدوائيه سواء كان ذلك بواسطة الفم او من خلال الحقنه بدون أمر واشراف ومراجعة الطبيب المختص ،لأن أخذ جرعات عاليه من فيتامينDد بدون مراجعة وأمر الطبيب يجعل الجسم غير قادر على التخلص من تلك الجرعات العاليه ويؤدى للأصابه بالتسمم ، لذلك تناول منتجات فيتامينDد الدوائيه يكون فقط من خلال مراجعة واشراف الطبيب المختص وبعد اجراء الفحوصات والتحاليل اللازمه .الاطعمه والاغذيه الغنيه بفيتامينDد
ألاسماك الغنيه بالزيوت تحتوى على فيتامينDد مثل سمك السلمون وأبو سيف والماكريل وسمك الثعابين ،والسردين والتونه معلبه أو طازجه ،ويوجد ايضا فى الكافيار (بيض السمك) ويوجد كذلك فى صفار البيض ، ويوجد فى الكبد البقرى وبسبب أحتواء الكبد البقرى على الكولسترول ينصح فى هذه الحاله بتناوله مع الليمون أو النعناع،ويوجد كذلك فى كبد الخروف و كبد الدجاج ، وفى الزبده والقشطه ،وكذلك كثير من انواع الحليب المبستره والمجففه الموجوده بالأسواق مدعمه بفيتامينDد وايضا منتجات الالبان الاخرى كالزبادى والجبن ،ويوجد كذلك بالأسواق بعض العصائرالمدعمه بفيتامينDد كبعض انواع عصير البرتقال وهو يعد بديل لمن لايشتهى تناول الالبان المدعمه بفيتامينDد ،ومن المصادر النباتيه الموجود بها فيتامينD د فطر عيش الغراب أو المشروم بشرط أن يكون قد تعرض ونمى تحت أشعة الشمس ،وبالمناسبه ذكر بعض اختصاصيى التغذيه العلاجيه أن أوراق الزيتون غنيه بفيتامين Dد وانه يمكن تناولها كمشروب مثل طريقة تناول المشروبات العشبيه المغليه كاليانسون والحلبه وغيرهما.أهم عوامل وأسباب الأصابه بنقص فيتامين Dد
العوامل والأسباب التاليه قد تسبب الأصابه بنقص فيتامينDد ،ومن تلك العوامل مكان المعيشه حيث يكون الناس الذين يعيشون فى المناطق والأماكن البارده أكثر عرضه للأصابه بالنقص بفيتامينDد حيث كلما كانت المنطقه بعيده عن خط الاستواء كلما كانت أجسام الناس الذين يعيشون هناك أكثر عرضه لنقص فيتامينDد ،ويكون ذلك بسبب نقص أشعة الشمس فوق البنفسجيه التى تصل للأرض فى فصل الشتاء فى تلك المناطق كما أن ارتداء الملابس التى تغطى السيقان والأذراع بالكامل يقلل من فيتامينDد بالجسم ،ومن أهم العوامل والاسباب التى تؤدى الى صعوبة أمتصاص فيتامينDد تلوث البيئه حيث أن الكربون الناتج من أحتراق الوقود والمخلفات ووقود السيارات يمنع أمتصاص أشعة الشمس فوق البنفسيجيه ،وايضاً أستعمال كريمات الحمايه من أشعة الشمس أى كان نوعها ودهان البشره بها حيث تؤدى الى حجب أشعة الشمس عن الجسم وتمنعه من من أمتصاص أشعة الشمس فوق البنفسيجيه التى تنتج فيتامينDد ،وايضا اصحاب البشره الداكنه يحتاجون للتعرض لأشعة الشمس لمده أطول من اصحاب البشره الفاتحه وذلك بسبب وجود عنصر الميلانين لديهم وهو العنصر الاساسى لتلوين البشره و يقلل من أمتصاص فيتامينDد، وايضا البدانه قد تكون من أحدى الاسباب الرئيسيه التى تؤدى لأنخفاض معدل فيتامينDد بالجسم حيث أكدت ذلك بعض الدراسات وذلك على الرغم من وجود دراسات أخرى ذكرت أن الدهون بالجسم قد تساعد على انتاج فيتامينDد فى الدم ولكنا الراجح حتى تاريخ كتابة هذا الموضوع أن الخلايا الدهنيه لدى من يعانون من السمنه وزيادة الوزن تنقص من نسبة فيتامينDد لديهم لأن تلك الخلايا تقوم بعمل احتباس لفيتامين Dد بداخلها ولوحظ أن عند انخفاض الوزن لدى هؤلاء تتحرر تلك الخلايا الدهنيه وبالتالى تزيد نسبة فيتامين Dد بالجسم ، وايضا المرحله العمريه حيث تقل معدلات فيتامينDد لدى كبار العمر بالمقارنه مع ألاصغر سناً كما أن أمتصاص وانتاج فيتامينDد فى الدم لديهم يكون بطيئاً .وصفه غذائيه بسيطه للحصول على فيتامينDد
تلك وصفه غذائيه طبيعيه 100% وبسيطه للحصول على فيتامين Dد يوصى بها بعض أختصاصيى التغذيه العلاجيه وهى كالتالى:وهى عباره عن وضع 7حبات من التين المجففه مع كوب من زيت الزيتون (بكميه مناسبه لحجم التين المجففه) يتم وضعهما فى برطمان مغلق جيداً لمدة اسبوع ،وبعد ذلك يتم تناول نصف حبه من التين على معده خاويه على الريق صباحاً بالملعقه حيث يصبح التين المجفف بعد تشبعه بزيت الزيتون كالمربى (بدلاً من تناول المربى المعتاده) ويقول اختصاصى التغذيه العلاجيه عن تلك الوصفه انها مدعمه بشكلاً جيد بفيتامينDد كما انها صحيه بسبب الأوميجا3 ، وينبغى فى تلك الوصفه استخدام التين المجفف فقط .تنبيه
جميع المعلومات الوارده بتلك المقاله هى معلومات عامه فقط ولا يجوز اعتبارها توصيه علاجيه او طبيه أو بديلاً عنها بإى شكل من الاشكال ، ولاتغنى عن المشوره الطبيه المهنيه او زيارة الطبيب المختص هى فقط معلومات عامه تم نشرها لغرض المعرفه العامه فقط لاغير